استخدام منصات التواصل الاجتماعي لنيل الاعتراف الاجتماعي دراسة كيفية باستخدام منظور إكسل هونيث على عينة من الشباب السعودي مستخدمي منصة إكس
هدفت الدراسة إلى استقصاء كيفية سعي الشباب السعودي لنيل الاعتراف الاجتماعي عبر منصات التواصل الاجتماعي، بالاستناد إلى الإطار النظري لأكسل هونيث. وتمحورت الأهداف حول: وصف السياقات والتجارب التي كشفت عن الإنكار الاجتماعي في الواقع، وفهم مجالات هدم الذات الناتجة عنه، والكشف عن أشكال الاعتراف الاجتماعي التي نالها الشباب عبر منصة (إكس)، وفهم مجالات تحقيق الذات الممكنة، إضافةً إلى رصد التجارب والخبرات التي خاضها الشباب لنيل هذا الاعتراف من خلال تحليل منشوراتهم. تعد الدراسة من الدراسات الكيفية الوصفية، وتبنت منهج دراسة الحالة من خلال أداتين هما: المقابلة الفردية شبه المقننة، وتحليل المضمون. وشملت العينة (21) حالة قصدية من مستخدمي المنصة، وتم تحليل (15) منشورًا من حساب كل حالة. توصلت النتائج الى أن المنصة أسهمت في نيل الاعتراف العاطفي والقانوني والاجتماعي، خاصة لدى المشاركين الذين مرّوا بتجارب من الإنكار الاجتماعي في الحياة الواقعية.وشكّلت هذه التجارب دافعًا أساسيًا للبحث عن الاعتراف في المنصة، وقد تبيّن أن لهذه التجارب أثرًا مباشرًا في تراجع ثقة الأفراد بأنفسهم، وانخفاض احترام الذات وتقديرها. أوصت الدراسة بعدة توصيات، أبرزها: تعزيز ثقافة الاعتراف في الإعلام والمناهج التعليمية، تنظيم ورش عمل ومؤتمرات في قضايا الاعتراف الاجتماعي، وتشجيع الأفراد على توثيق تجاربهم الرقمية بأسلوب يُبرز القوة ويُسهم في بناء وعي مجتمعي قائم على احترام التنوع والاختلاف.
هدفت الدراسة إلى استقصاء كيفية سعي الشباب السعودي لنيل الاعتراف الاجتماعي عبر منصات التواصل الاجتماعي، بالاستناد إلى الإطار النظري لأكسل هونيث.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أشكال الاعتراف الاجتماعي (العاطفي، القانوني، الاجتماعي) التي يسعى الشباب السعودي إلى تحقيقها عبر منصة “إكس”، وذلك استنادًا إلى نظرية الاعتراف لأكسل هونيث. كما سعت إلى…
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مظاهر تسليع المشاعر المنتشرة في منصات التواصل الاجتماعي، وأبرز المناسبات الاجتماعية التي يظهر فيها تسليع المشاعر.