دروس مستفادة من الاسكان غير الرسمي في إطار جودة العمران: تجارب ميدانية
تعد مناطق الإسكان غير الرسمي أحد الحلول المجتمعية للتعامل مع أزمة السكن وذلك من خلال بناء الوحدات السكنية على أراض غير مملوكة ومخالفة لأنظمة التخطيط العمراني. وغالباً ما يستقر سكان المناطق غير الرسمية في أطراف المدن أو مناطق غير قابلة للاستيطان البشري كالجبال أو السهول أو الأراضي العامة، ويتم البناء تدريجيا حتى الوصول إلى مستوطنات سكنية مكتفية ذاتياً. في الدول النامية، تتزايد ظاهرة الإسكان غير الرسمي نتيجة عجز سياسات الإسكان عن توفير برامج ومشاريع إسكان تتلاءم مع اقتصاديات السكان محدودي الدخل وتنسجم مع ظروفهم الاجتماعية. وعلاوة على ذلك، تأتي العديد من الحول في سياق إزالة مناطق الإسكان غير الرسمي وبناء مشاريع جديدة دون محاولة استلهام الدروس المستفادة من المناطق غير الرسمية مما يؤثر سلباً على جودة البيئة العمرانية. لذلك، تحاول هذه الورقة البحثية تسليط الضوء على فهم الظروف العمرانية والاجتماعية والاقتصادية لسكان المناطق غير الرسمية كمدخل لتطوير مشاريع إسكان لفقراء الحضر تحقق جودة العمران واحتياجات السكان.
ناقش ملتقى أسبار في تقريره رقم (441) قضية “استشراف مستقبل الإسكان في مدينة الرياض في ظل قرارات إصلاح السوق العقاري”، بمشاركة عدد من الخبراء في الاقتصاد والتخطيط الحضري، وهم: أ.د. وليد الزامل، د.…
Rapid urbanization presents significant challenges for sustainable housing, often exposing the inadequacies of traditional planning methods. This study addresses this critical gap by proposing…
تهدف هذه الورقة إلى مراجعة منهج الإحياء العمراني لمراكز المدن التاريخية استناداً إلى تحليل حالة لحي الدحو بمدينة الرياض، وهو أحد الأحياء التراثية التي شهدت مشروع تطوير عمراني واسع النطاق. استخدمت…